الحقائق والأرقام   مقاصد الهدف 2  |  روابط

 

الجوع

  • عاني 821 مليونا من نقص التغذية في عام 2017.
  • تعيش الغالبية العظمى من جوعى العالم في البلدان النامية، حيث يعاني زهاء 13% من السكان من نقص التغذية.
  • لم تزل منطقة أفريقيا جنوب الصحراء  هي الأعلى في معدل انتشار الجوع، حيث ارتفعت نسبة الجوعى من زهاء 21% في عام 2014 إلى ما يزيد عن 23% في عام 2017.
  • زادت نسبة الذين يعانون من نقص التغذية في أفريقيا جنوب الصحراء من 195 مليونا في 2014 إلى 237 مليونا في 2017.
  • يتسبب فقر التغذية في زهاء نصف الوفيات (45% تقريبا، أي ما يزيد عن 3 مليون حالة سنويا) بين الأطفال دون سن الخامسة.
  • في عام 2018، كان 149 مليون طفل دون سن الخامسة (أي 22% من إجمالي عدد الأطفال دون سن الخامسة في كل العالم) يعانون من نقص التغذية المزمن.

الأمن الغذائي

  • الزراعة هي القطاع الأكبر توفيرا للوظائف في العالم، حيث توفر سبل العيش لنسبة 40 في المائة من سكان العالم اليوم. وهي أكبر مصدر للدخل وفرص العمل للأسر الريفية الفقيرة.
  • وتوفر 500 مليون مزرعة صغيرة في جميع أنحاء العالم، يعتمد معظمها حتى الآن على الأمطار، ما يصل إلى 80 في المائة من الغذاء المستهلك في جزء كبير من العالم النامي. والاستثمار في أصحاب الحيازات الصغيرة من النساء والرجال هو طريقة هامة لزيادة الأمن الغذائي والتغذية للأشد فقرا، فضلا عن زيادة الإنتاج الغذائي للأسواق المحلية والعالمية.
  • ومنذ بداية القرن العشرين، خسرت حقول المزارعين نحو 75 في المائة من تنوع المحاصيل. ويمكن للإستخدام الأفضل للتنوع الزراعي أن يساهم في وجبات مغذية أكثر، وفي تحسين معيشة المجتمعات الزراعية وفي توفير أنظمة زراعية أكثر مرونة واستدامة.
  • لو تحصل المزارعات على الموارد التي يحصل عليه المزارعون لقل عدد الجوعى في العالم بمقدار يصل إلى 150 مليون شخص.
  • ولا يحصل 1.4 مليار شخص في أنحاء العالم على الكهرباء – حيث يعيش أغلب أولئك في المناطق الريفية من العالم النامي. فالفقر في مجال الطاقة يشكل في عديد المناطق عائقا رئيسيا أمام خفض الجوع وكفالة إنتاج العالم ما يكفي من الغذاء للوفاء بمتطلبات المستقبل.

 

المصدر :  : اضغط هنا